معكم في الأوقات الصعبة
معكم في الأوقات الصعبة
معكم في الأوقات الصعبة
معكم في الأوقات الصعبة
تفرض حالة الطوارئ بصفة عامة والحرب بصفة خاصة، علينا جميعا الكثير من التحديات. إنّها أيام صعبة، مؤلمة ومضطربة تعيشها إسرائيل عموما. هناك حالة كبيرة من الحيرة والغموض، ويسعى الكثيرون منّا من أجل الصمود، والحفاظ على المناعة النفسيّة، الجسديّة والاقتصاديّة.
المركز للنموّ الماليّ يشكّل داعما حقيقيّا من أجلكم، أصحاب المصالح التجاريّة والمستقلّين، وبطبيعة الحال من أجل العائلات كذلك. نقدّم لكم خدمات، بدون مقابل، لجملة من الأدوات العملية للحفاظ على المناعة المالية، وتوفير حلّ للتحديات التي تواجهكم خلال هذه الفترة.
للانتقال لمجال المصالح التجارية اضغطوا هنا
تعيش الكثير من العائلات في هذه الفترة، حالة من القلق تعود لأسباب كثيرة، فقد تمّ إخراج البعض منّا لإجازة بدون راتب أو اضطر البعض الآخر للبقاء مع الأولاد الذين لا يذهبون للمدرسة، وبعضنا مستقلّون وبلحظة واحدة وفقدوا مصدر رزقهم، لأنّ الزبائن يقومون بإلغاء الطلبيّات/ عدم المجيء، وربما لسبب أسوأ من ذلك بكثير. يتمّ بناء المناعة والاستقرار النفسيّين من خلال عدة مستويات، فعندما يسيطر علينا القلق الاقتصادي، فهناك ما يتزعزع في مناعتنا النفسيّة.
المركز للنموّ الاقتصادي، موجود هنا ليكون بمثابة شبكة داعمة حقيقيّة من أجلكم، ومع خدمات لجملة من الأدوات العمليّة للحفاظ على المناعة الماليّة، وتوفير حلّ للتحديات التي تواجهكم خلال هذه الفترة.
استمعوا لحلقة جديدة من قناة البودكاست الإنفاق بحكمة (עם היד על השקל) حيث سنعاين فيه سوية مع بروفيسور ليئو لايدرمان، المستشار الاقتصادي الرئيسي لمجموعة بنك هبوعليم، تأثيرات حرب "السيوف الحديدية" على الاقتصاد الإسرائيلي.
ما هي أرقام هواتف مراكز البنوك، وشركات بطاقات الائتمان؟ ما هي الفروع المفتوحة؟ ما هي الخطوات والمكافآت التي تتخذها البنوك، في هذه المرحلة، من أجل الزبائن؟
هذه فقط بعض الأسئلة التي تواجهونها في هذه المرحلة.
أنتم مدعوّون للدخول لملف الأسئلة والأجوبة في حالة الطوارئ، الذي ركّزه بنك إسرائيل من أجلكم، لهذه الفترة بالذات.
لفتح الملف، اضغطوا هنا
منذ يوم السبت نحن متواجدون في حالة حرب. تقريبا في كلّ أسرة في إسرائيل، هناك مَنْ يعرف شخصا أُصيب / فُقد/ قُتل. ولا حاجة لأن نتحدث بطبيعة الحال عن العائلات في غلاف غزة، الذين عاشوا تجربة مروّعة وفظيعة، وسيستغرق الأمر وقتا طويلا ليتمكّنوا من الخروج منها والعودة لممارسة حياتهم الطبيعيّة.
مقال بقلم أيه تماري | مستشارة ومدرّبة للشؤون الماليّة في العائلة. مختصّة في إدارة الشؤون الماليّة في العائلة.
قلبي مع عائلات القتلى، المصابين والمفقودين. حقيقة لا أجد كلمات يمكن أن تواسي أو تخفّف من هول المأساة المروّعة.
يتمّ بناء المناعة والاستقرار النفسيّين في عدة مستويات، فعندما يسيطر علينا القلق الاقتصادي، فهناك ما يتزعزع في مناعتنا النفسية.
أقابل هذه الفترة الكثير من الأشخاص القلقين جدا لإخراجهم في إجازة بدون راتب، أو لكونهم مضطرين للبقاء مع الأولاد في البيت وعدم الذهاب إلى عملهم، نظرا لعدم انتظام الدراسة في كافة أنحاء البلاد، أو المستقلّين الذين فقدوا في لحظة واحدة، مصدر رزقهم، لأن زبائنهم يقومون بإلغاء الطلبيّات/ لا يحضرون/ مجنّدون، أو ربما لأسباب أسوأ من ذلك بكثير.
تعالوا نتحدث بشكل عمليّ، ما الذي يمكنكم القيام به عند حدوث أزمة بهذا الحجم:
1. هذه فرصة رائعة لإجراء مسح للاحتياط المالي، لتعرفوا أين تتواجد أموالكم، ولكم من الوقت يمكن أن تكفي. حضّروا قائمة في الإكسل، في ملفات الحاسوب، أو في أي مكان آخر تعرفانه أنتم ورفيق/ة دربكم. هذا الأمر يبعث على الراحة، لأنّنا نرى أنّ هناك مبلغا من المال، وإذا حدث مكروه ما فلدينا مصدر للمال، وهذا الأمر بحدّ ذاته يبعث على الراحة. الوضوح يؤدي إلى الهدوء في حياتنا.
2. افحصوا، إذا كنتم مضغوطين لأنّ هناك مبلغا من المال يُخصم من الحساب البنكيّ، وبالمقابل ليس هناك دخل، ربما كانت لديكم أوامر دفع ثابتة للتوفير، يمكن إلغاؤها مؤقتا، لتبقى أكبر كمية ممكنة من السيولة في الحساب الجاري، وتشعرون براحة بال أكثر.
3. لديكم توفير لحالات الطوارئ؟ (التوصية أن يكون لدكم دائما توفير، بمبلغ يساوي المصروفات الجارية لمدة 3 أشهر)، يمكن أن يكون هذا هو الوقت المناسب لاستخدامه. ولا شكّ أنّ الأمر باعث على الراحة، عندما ندرك أنّ هناك مالا متوفرا الآن.
4. الكثير من الأشخاص يبقون في البيت، خلال هذه الفترة، ويُعدّ ذلك فرصة لإجراء تنظيم وتخطيط في الحسابات، ماذا ندفع، كيف ومتى.
5. أعلنت البنوك عن سلسلة من التسهيلات لسكان غلاف غزة وللجبهة الداخليّة كذلك، يمكن فحص إمكانية طلب زيادة إطار.. طالما أنّنا ندرك أنّ الأمر مؤقت ولوقت معلوم، وبعد انتهاء الحرب سنعالج الموضوع ونعيد الإطار للحدّ الذي كان عليه قبل الحرب، فلا بأس بذلك.
6. تحتاجون إلى قِرض؟ أساسا ليس من المفضّل طلب قِرض في هذه الفترة، ويُفضّل مسبقا أن تفحصوا فيما إذا كانت هناك طريقة للاستعانة مؤقتا بشخص من العائلة / الأصدقاء/ مكان العمل. إذا لم يكن ذلك ممكنا، اطلبوا قرضا صغيرا يلائم حاجتكم بالضبط، لتتمكنوا من إرجاعه عندما تنتهي هذه الحالة. تأكّدوا أنّ لديكم القدرة على الإرجاع، لأنّكم في النهاية أنتم ملزمون بفعل ذلك.
7. قرض الإسكان (المشكتنا) يسبب لكم ضغطا؟ يمكن أن تفحصوا إمكانية تأجيل الدفعات، البنوك تسمح بذلك حتى وإن كان الأمر منوط بدفع فائدة معينة، إذا كان الأمر مريحا بالنسبة لكم، فكّروا فيه بجدية.
8. أجلّوا المصروفات غير الضروريّة الآن. الكَنبة التي خططتم لشرائها، يُفضّل أن تتريثوا قليلا قبل شرائها حتى تتضح الصورة أكثر. فهذا ليس الوقت المناسب لمصروفات كبيرة وغير ضروريّة. ولا تعلّقوا آمالا على المكافآت كما كان الحال في الكورونا، ليس من المؤكّد أن تُعطى مكافآت كهذه. ننتظر قليلا ونؤجّل المصروفات غير الضروريّة.
9. افحصوا وضع حساب البنك بشكل دائم من خلال التطبيق. كلّنا في البيوت في هذه المرحلة، نشغّل المكيّفات أكثر، ونأكل أكثر. لا حاجة للتوتر، وتخزين كميات كبيرة من المواد الغذائيّة في البيت. حقيقة لا يوجد نقص في المنتوجات، وليس هناك ما يدفعكم لشراء كميات غير ضروريّة، وفقط لأنكم تشعرون بتوتر. حافظوا على عاداتكم في الشراء، واطبخوا أولا كلّ ما يوجد لديكم في البيت والمخزن، قبل أن تشتروا كميات إضافيّة. فهذا يساعدكم كثيرا في التحكّم بمصروفات الطعام.
10. أنتم مستقلّون؟ الأمر ليس بسيطا في هذه المرحلة، هناك نسبة كبيرة من المستقلّين الذين تعطّلت أعمالهم تماما. سلطة الضرائب أعلنت عن سلسلة من التسهيلات، يمكنكم البقاء على اطّلاع هنا وافحصوا الأمر مع مدقّق الحسابات.
11. ولكلّ الذين تعرّضت بيوتهم وممتلكاتهم لأضرار، ليس واضحا حتى الآن قرار الحكومة بهذا الشأن. من المحتمل أن تباشر الجهات المسؤولة العمل، في اللحظة التي يسمح لهم الجيش بذلك. وليس واضحا متى يمكننا رؤية ذلك يحدث. يبدو أنّ الأمر سيستغرق وقتا، والأمر يحتاج إلى الصبر.
أتمنى أنّ نعيش جميعنا أوقاتا أفضل، ونجد طرقا لنواسي بعضنا البعض من هذه الفاجعة التي ألمت بنا.
يعلّمنا التاريخ أنّه عند حدوث الأزمات والحروب، هناك مَن يميلون لاتخاذ خطوات خاطئة، يمكنها أن تؤثر بشكل كبير على المخصّصات المتوقعة لجيل التقاعد، والتسبّب بضرر بعشرات بل بمئات آلاف الشواقل في التوفير، على امتداد السنوات. في ظلّ حرب "السيوف الحديديّة" والتخوّف من أزمة اقتصاديّة كبيرة، يجب الحذر من ارتكاب أخطاء في توفيركم التقاعديّ، وافحصوا ما هي الأمور المهمة التي يجب النظر فيها، والانتباه أكثر في هذه الفترة بالضبط.
مقال بقلم عدي ليفي | مستشارة تقاعديّة
كيف ندير ملفنا التقاعدي، للحفاظ على المناعة الاقتصاديّة للعائلة في الفترة الراهنة، وما هي الأخطاء الشائعة التي يجب الامتناع عنها في هذه الفترة بالذات؟
1. العمّال في إجازة غير مدفوعة، والتأثيرات المرافقة لذلك على التوفير التقاعديّ.
نرى في هذه الفترة أنّ عددا كبيرا من العمّال اضطروا للخروج في إجارة بدون راتب، ويجب فحص استمرار الإيداعات الجارية في الملف التقاعديّ.
لا يتمّ إيداع الأموال في برنامجكم التقاعديّ، من قبل المشغّل خلال فترة الإجازة بدون راتب، ويتطلب من العامل الاهتمام بمواصلة التغطيات التأمينيّة بشكل ذاتي، والحفاظ على الشروط الأصليّة للبرنامج، من خلال التنسيق مع الشركات المسؤولة عن البرنامج، إلى أن يكون بالإمكان العودة إلى العمل، مع اعتماد ما يلي:
تمديد فترة التأمين، فترة الحفاظ على حقوق التغطيات التأمينيّة في حالة الوفاة وفقدان القدرة على العمل، تمدّد تلقائيّا (لمدة 5 أشهر في صناديق التقاعد و3 أشهر في تأمينات المدراء).
تسوية المخاطر، الحفاظ على الحقوق التأمينيّة عند توقف الإيداعات الجارية، لفترة تزيد عن فترة تمديد التأمين، يتطلب التوجّه للشركة المسؤولة لتنفيذ ذلك، والأمر ممكن لمدة تصل حتى 24 شهرا.
مواصلة الانتساب، بعد انقضاء فترة 24 شهرا، يجب اتخاذ القرار على مواصلة الانتساب كأجير أو كمستقلّ.
معالجة هذه المواضيع أمر هام جدا، وذلك لئلا نضطر مستقبلا لتقديم تصريحات صحيّة عند تجديد الإيداعات في البرامج التقاعديّة، والحفاظ على الحقوق القائمة.
2. يجب فحص مسار الاستثمار وفقا للجيل ولمستوى المخاطرة المفضّل.
إذا كيف اختار مسار الاستثمار المناسب لي، في ظلّ التخوّفات من حدوث أزمة اقتصاديّة كبيرة بسبب الحرب؟
في ظلّ حرب "السيوف الحديديّة" والتخوّف من أزمة اقتصاديّة كبيرة، فأنّ المتاجرة في البورصة، حيث تُدار أموال التوفيرات الخاصة بنا، يمكن أن تشهد حالة عدم استقرار على خلفيّة التخوّفات من تصعيد الحرب واتساعها على جبهات أخرى.
إضافة للتخوّف من المسّ بالعوائد، يجب الفحص بشكل ذكي وحكيم مسارَ الاستثمار القائم في البرامج التقاعديّة بشكل شخصي، وفقا لمستوى المخاطرة المفضّلة. تختلف مسارات الاستثمار في مستويات المخاطرة الخاصة بالمسار المعتمد في الاستثمار، نسبة العوائد المتوقعة، وغيرها من الأمور. لهذه المميزات تأثير على حجم التراكم في البرنامج.
يجب أن نتذكر أنّ التوفير التقاعديّ طويل الأمد، ويتمّ التوفير فيه طيلة سنوات طويلة، وغالبا ما يبدأ مع دخول الشخص مجال العمل وحتى الخروج إلى التقاعد. فيجب أخذ هذا الأمر بعين الاعتبار في إدارة التوفير الخاص بنا، وملاءمة مستوى المخاطرة ومسارات الاستثمار وقت الأزمات كذلك.
3. لا يُفضّل سحب أموال التعويضات قبل أن تفهموا الأمر جيدا.
يمكن أن يتعرّض الكثيرون منّا، في ظلّ الحرب، لأزمة اقتصاديّة بسبب ترك مكان العمل، مثلا، والقيام جراء ذلك بسحب أموال التعويضات من البرامج التقاعديّة، بالرغم من الإغراء الكبير لكن يجب التفكير في هذا القرار بجدية كبيرة، وحتى البحث عن بدائل أخرى بدلا من سحب أموال التعويضات.
هذه العملية شائعة جدا، لكن يجب أن نفهم أنّ أموال التعويضات تشكّل مركّبا جديّا في التقاعد المستقبليّ، وسحبها يمكن أن يقلّل إلى حدّ كبير من مبلغ التقاعد المتوقع.
4. مهم جدا أن تفحصوا وتلائموا برامجكم التقاعديّة وفقا للجيل، الاحتياجات الشخصيّة والحالة الاجتماعيّة القائمة، بما في ذلك ملائمة التغطيات التأمينيّة وفحص انتساب المستفِيدين في البرامج المختلفة.
وتطرح، في هذه الفترة بالذات، أسئلة صعبة جدا، مثلا كم سيكون دخلي ودخل عائلتي، في حالة فقدان القدرة على العمل أو الإعاقة؟ ما الذي سيحصل عليه المستفيدون، الورَثة، أو الوَرَثة الشرعيّون في حال الوفاة، لا قدّر الله؟
اختيار المسار التأمينيّ في البرنامج التقاعديّ، مهم جدا ويجب أن تتمّ ملاءمته شخصيّا وفقا للاحتياجات والحالة الاجتماعيّة وأهداف التوفير.
تحتوي صناديق التقاعد الشاملة على عدد من مسارات التأمين، في حالة توقف الدخل بسبب فقدان القدرة على العمل أو الوفاة، لا قدّر الله. يجب أن تختاروا المسار الذي يضمن التغطية التأمينيّة الأنسب للحاجة والحالة الاجتماعيّة الحالية، ولذلك يجب الاستشارة والقيام بملاءمات على النحو المطلوب.
يحتوي صندوق التقاعد، باستثناء التوفير لجيل التقاعد، على مركّب تأمين لفقدان القدرة على العمل والوفاة لا قدّر الله، نسبة التغطية تكون وفقا للمسار المختار، بحيث يكون الحدّ الأقصى للتعويض عن فقدان القدرة على العمل، هو %75 من الأجر الأساسي.
يجب الانتباه إلى أنّ صناديق التقاعد الجديدة، ضمن تأمين فقدان القدرة على العمل، تحتوي على آلية خصم مقابل المخصّصات أو الدفعات التي ستُدفع من قبل جهة حكوميّة، ولذلك يجب فحص الاستحقاق لكلّ حالة على حدة. مركّب تأميني إضافي، هو مخصّصات الورَثة لحالات الوفاة، بحيث تكون المخصّصات في الحالة النموذجية %60 من الأجر الأساسي للزوج/ة و %40 للأولاد حتى جيل 21 عاما، ووفقا لمسار التأمين المختار.
لا يتمّ المسّ بحقوق الورَثة أو الخصم من مخصّصات الورَثة من قبل جهة أخرى، في حالات الوفاة، الحرب أو الأعمال العدائيّة.
مهم جدا التأكّد من انتساب المستفِيدين في البرامج المختلفة، والتّحديث حسب الضرورة.
5. استشارة مالية متواصلة في كافة مراحل الحياة.
برنامج توفيرنا التقاعديّ يُفترض أن يخدمنا عند خروجنا إلى التقاعد، وحتى نستطيع إدارته بالشكل الصحيح وأن نكون مستعدّين قدر الإمكان، يجب إجراء استشارة مالية متواصلة حول الملف التقاعديّ، وفي كلّ مراحل حياتنا المختلفة، بما في ذلك في حالات الحرب، الأزمة الاقتصاديّة، الخروج في إجازة بدون راتب، الخروج أو الانضمام لسوق العمل، تغيير في الحالة الاجتماعيّة، الوصول لسنّ التقاعد. يمكن لكلّ تغيير من هذا القبيل أن يغيّر من احتياجاتنا الشخصيّة، وعليه يجب ملاءمة التوفير التقاعديّ بشكل متواصل لاحتياجات التوفير وأهدافه.
توضيح: البنك ليس مستشار ضرائب. المذكور أعلاه هو معلومات وشرح عام فقط، وهو محدّث وسارٍ حتى موعد نشره فقط، ولا يعتبَر استشارة تقاعديّة، استشارة استثمارات أو استشارة ضرائب، وهو ليس بديلًا للاستشارة الشخصيّة التي تأخذ بالاعتبار الاحتياجات الخاصة لكلّ شخص. يتمّ تقديم الاستشارة التقاعديّة وفقًا لشروط البنك. تقديم الاستشارة التقاعديّة منوط بدفع عمولة كالمفصّل في تسعيرة البنك. المذكور لا يعتبَر التزامًا لتوفير مبلغ أيًا كان.
انضموا لمجموعتنا على الفيسبوك - "الإنفاق بحكمة"
يمنكم، في هذه المجموعة، طرح والتطرّق لقضايا ومسائل تواجهونها اليوم، حيث يكون الهدف هو، معا سيكون أداؤنا أفضل.
اضغوا هنا للدخول لصفحة المجموعة على الفيسبوك